15-06-19, 04:13 PM
(آخر تعديل لهذه المشاركة : 15-06-19, 04:14 PM {2} بواسطة أبوبكر سويدان.)
السلام عليكم ورحمة الله
بالنسبة لقصة الفريم وورك، دلفي ولازاروس كلتاهما تتكفلان بالتعامل مع الفريم وورد أياًَ كان إصداره على الجهاز، والمبرمج يتعامل مع الأدوات التي توفرها له هاتان البيئتان، ويكاد لا يشعر بوجود الفريم وورك أصلاً.
قال أحدهم متهكماً على سياسة إمباركاديرو ( الشركة صاحبة الإصدارات الخيرة من دلفي) : هيا بنا نصنع أعظم منصة برمجة، ونخفيها.
انتشار دلفي المحدود نوعاً ما يرجع إلى سياسة الشركة التقشفية في ما يخص الاعلانات والدعاية، وعدم إتاحة نسخ متقدمة مجانية في سبيل التعلم والإغراق، عكس مايكروسوفت التي في كل إصدار لفجول ستوديو تصدر نسخة مجتمعية له، وأخييييييييييييراً أظهروا لنا (جماعة امباركاديرو) نسخة Delphi Community، فيبدو أن هناك تغييراً في نمط تفكير الإدارة. نقطة تحسب لهم.
كذلك، أردت في لحظة معينة أن أشتري نسخة دلفي، المشكلة أن ليبيا ليست من ضمن اللست الخاص بالدول التي يمكن بيع المنتج لها!، ولكي تشتري تدخل في دوامة واتصالات أقربها في دولة الإمارات!.
أعتقد أن السودان وسوريا وربما الجزائر يعانون من نفس الشيء.
اضطررت إلى اختيار دولة ليبيريا ^_^ والحمد لله تحصلت على نسخة الكوميونيتي وأتعلم عليها الآن.
وحتى إشعار آخر، سأظل أعمل بلازاروس، فلحد الآن لم تخذلني.
أما بخصوص منتجات مايكروزفت، فمع كل إصدار جديد يزداد خنق المبرمج، معظم الأمور مأتمتة، ويزارد.
ما يربطني بمايكروزفت هو نظام التشغيل فقط، لأن زبائني لا يعرفون لينوكس، وإلا لكان الحال أجمل.
بالنسبة لقصة الفريم وورك، دلفي ولازاروس كلتاهما تتكفلان بالتعامل مع الفريم وورد أياًَ كان إصداره على الجهاز، والمبرمج يتعامل مع الأدوات التي توفرها له هاتان البيئتان، ويكاد لا يشعر بوجود الفريم وورك أصلاً.
قال أحدهم متهكماً على سياسة إمباركاديرو ( الشركة صاحبة الإصدارات الخيرة من دلفي) : هيا بنا نصنع أعظم منصة برمجة، ونخفيها.
انتشار دلفي المحدود نوعاً ما يرجع إلى سياسة الشركة التقشفية في ما يخص الاعلانات والدعاية، وعدم إتاحة نسخ متقدمة مجانية في سبيل التعلم والإغراق، عكس مايكروسوفت التي في كل إصدار لفجول ستوديو تصدر نسخة مجتمعية له، وأخييييييييييييراً أظهروا لنا (جماعة امباركاديرو) نسخة Delphi Community، فيبدو أن هناك تغييراً في نمط تفكير الإدارة. نقطة تحسب لهم.
كذلك، أردت في لحظة معينة أن أشتري نسخة دلفي، المشكلة أن ليبيا ليست من ضمن اللست الخاص بالدول التي يمكن بيع المنتج لها!، ولكي تشتري تدخل في دوامة واتصالات أقربها في دولة الإمارات!.
أعتقد أن السودان وسوريا وربما الجزائر يعانون من نفس الشيء.
اضطررت إلى اختيار دولة ليبيريا ^_^ والحمد لله تحصلت على نسخة الكوميونيتي وأتعلم عليها الآن.
وحتى إشعار آخر، سأظل أعمل بلازاروس، فلحد الآن لم تخذلني.
أما بخصوص منتجات مايكروزفت، فمع كل إصدار جديد يزداد خنق المبرمج، معظم الأمور مأتمتة، ويزارد.
ما يربطني بمايكروزفت هو نظام التشغيل فقط، لأن زبائني لا يعرفون لينوكس، وإلا لكان الحال أجمل.

