حياك الله اخي
ولكن يااخي حتى ان عرفنا بالتقويم ان الهلال سيطلع غدا
فلابد من الرؤية فهذا الدين يسر , الرؤية ميسرة وصحيحة بعيدا عن اخطاء التقاويم
هذا الذي درج عليه علماء المسلمين فهم اعلم بالشريعة
لقول النبي ﷺ: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته؛ فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين .
ففي هذا الحديث انه قد يطلع الهلال ولكن يغطيه غيم فالنبي ارشد الى اكمال العدة والنص واضح في ذلك
ولايلزم صوم كل الاقطار برؤية واحدة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قدم عليه كريب من الشام فسأله قال: متى صمتم؟ قال: صمنا يوم الجمعة، ورأى الناس الهلال وصام معاوية وصام الناس، قال ابن عباس: نحن رأيناه في المدينة ليلة السبت فلن نزل نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه. فقال له كريب: ألا تكتفي برؤية معاوية والناس؟ قال: لا، هكذا أمرنا الرسول ﷺ، حيث قال لنا: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين .
أجمع العلماء من أصحاب النبي ﷺ ومن تبعهم بإحسان إلى أنه لا يعتمد الحساب في الرؤية، حكى ذلك أبو العباس ابن تيمية وجماعة
اما ان يقال مثل هذا الكلام فهذا خطأ يااخي فهذا المجال مجال علماء الشريعة لا الفلكيين : ( و آخرى تصر على دائرة مغلقة من فتاوى عصر ماقبل التقنيات بوجوب خروج الجميع للتحري مما أصبح يسبب الإحباط للأجيال و كأننا لا نعرف اين تماماً سيظهر الهلال بالتوقيت بالثانية لمائة سنة قادمة و أين و في اي نقطة على الأرض, بل واصبحنا كمن ضاعت نقوده في الظلام و هو يصر على البحث في النور لأنه أسهل بدلاً من أن يضيء شمعه ). بين القوسين مقتبس من المقال في الاعلى
ولكن يااخي حتى ان عرفنا بالتقويم ان الهلال سيطلع غدا
فلابد من الرؤية فهذا الدين يسر , الرؤية ميسرة وصحيحة بعيدا عن اخطاء التقاويم
هذا الذي درج عليه علماء المسلمين فهم اعلم بالشريعة
لقول النبي ﷺ: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته؛ فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين .
ففي هذا الحديث انه قد يطلع الهلال ولكن يغطيه غيم فالنبي ارشد الى اكمال العدة والنص واضح في ذلك
ولايلزم صوم كل الاقطار برؤية واحدة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قدم عليه كريب من الشام فسأله قال: متى صمتم؟ قال: صمنا يوم الجمعة، ورأى الناس الهلال وصام معاوية وصام الناس، قال ابن عباس: نحن رأيناه في المدينة ليلة السبت فلن نزل نصوم حتى نكمل ثلاثين أو نراه. فقال له كريب: ألا تكتفي برؤية معاوية والناس؟ قال: لا، هكذا أمرنا الرسول ﷺ، حيث قال لنا: صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته فإن غم عليكم فأكملوا العدة ثلاثين .
أجمع العلماء من أصحاب النبي ﷺ ومن تبعهم بإحسان إلى أنه لا يعتمد الحساب في الرؤية، حكى ذلك أبو العباس ابن تيمية وجماعة
اما ان يقال مثل هذا الكلام فهذا خطأ يااخي فهذا المجال مجال علماء الشريعة لا الفلكيين : ( و آخرى تصر على دائرة مغلقة من فتاوى عصر ماقبل التقنيات بوجوب خروج الجميع للتحري مما أصبح يسبب الإحباط للأجيال و كأننا لا نعرف اين تماماً سيظهر الهلال بالتوقيت بالثانية لمائة سنة قادمة و أين و في اي نقطة على الأرض, بل واصبحنا كمن ضاعت نقوده في الظلام و هو يصر على البحث في النور لأنه أسهل بدلاً من أن يضيء شمعه ). بين القوسين مقتبس من المقال في الاعلى