[ali_ahmed12]

(28-10-22, 10:55 AM)أبو خالد الشكري كتب : السلام عليكم جميعا ...
حقيقة أعجبت كثيرا بغيرتكم الشديدة على لغتكم الأم (اللغة العربية)
وما هذا النقاش الحاد إلا دليل على هذه الغيرة ، وحبكم الشديد للغة القرآن الكريم .
وأنا أسير معكم في نفس الاتجاه من ناحية اكتشاف لغة المتكلم من خلال لكنته في تحدثه أو كتابته .
لا أخفيكم سرا أنه يوجد فرقة في بلدنا (دون الحاجة إلى تسميتها) لا يعرفون للامالتعريف طريقا 
معظم كلماتهم (إن لم تكن كلها) خالية من (لام التعريف) ويرجع سبب ذلك إلى شيئين :
1- أن لغة هؤلاء الأشخاص الأصلية لا يعيرون للام التعريف اهتماما ؛ لذلك يعاملون اللغة العربية (لغتهم الثانية) بنفس معاملتهم للغتهم الأصلية !
2- أن هؤلاء الأشخاص لا يتكلمون في البيت باللغة العربية ، بل يتكلمون بلغتهم الأصلية ، وحتى عندما يلتقون ببعضهم خارج إطار البيت يتكلمون بلغتهم الأصلية !


يبدو أننا خرجنا عن إطار لغة البرمجة إلى اللغة العربية 
لقد صار موضوعا شيقا ، أظهرت فينا حبنا وغيرتنا على لغتنا التي نتكلم بها (لغة أهل الجنة) .

أشكر لكم إثارة هذا النقاش الشيق .
تحياتي الخالصة لكم / أبو خالد الشكري .

---

(28-10-22, 01:06 AM)ali_ahmed12 كتب : لا انا عربي مسلم ورسولي سيد الخلق محمد انا في مرحلة تعلم اخ طه صحيح لست ملم بكل شي مثلا الان عملت محاوله من كود انه كميه تساوي صفر استغله في كود طباعه وهو جلب اكبر رقم فاتوره لكي اطبع منتجات في اخر فاتورة بدون تكرار لانه في سابق كانت تطبع اخر فاتوره مع موجود في مره سابقه هادي محاولتي في كود هل هيا صحيح او خاطئه هل تعلم انه قروب هدا رغم الرد متاخر لكن لاستسلم في محاولة وصول للمعلومة بارك الله فيك انك تساعد مجاني نادر ما تجد اشخاص يساعدوني مجانا هادي محاولتي كود طباعه 

أخيرا يا أخوتي الأعزاء هو بنفسه يقول ( لا انا عربي ) 

قالَ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى )

 

خطاب موجَّه إلى كل من قال انا لست عربي ، فيه إشارة إلى خبر وحقيقة قد يسهو ويغفل عنها الكثير، وفيه تذكير للناس بها، ودعوة إلى النظر إليها.

لا مجال في الإسلام للمناصب ولا مجال في الإسلام للعصبيات الجاهلية العفنة المنتنة ولا مجال في الإسلام لعصبية العرق والنسب ولا لعصبية الأرض والموطن ولا لعصبية الوطن ولا اللهجه ولا لعصبية الجنس ونوعه ولا لعصبية اللون من ابيض او اسود او احمر ولا لعصبية اللغة ولا اللسان وهذا الأساس كان القرآن قد وضعه قاعدة لبناء المجتمع الإسلامي من قبل مئات السنين قبل أن تتغنى الدول الديمقراطية بهذا المبدأ فقال تعالي إن أكرمكم عند الله أتقاكم ، إلى كل من أرخص بـ لون احدهم ، وسار على ذلك النهج ، كفاكم فعل ذلك النُكر . دعوا الخلق للـِخالق ، وعودوا اطفالكم ان يقيسوا الاخرين بالخُلُقِ دون غيره ، ليعتري ضميركم النائم نقاء فطرة الانسان التي خُلقنا بها ، فـكم من رخيص بنظر جاهل ، كان عند الله أحب الناس إليه