21-08-23, 05:53 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أظن أن مشكلتك هي مع الرسم وليس مع منطق الكود ،
حيث أن طباعة التقارير هي عبارة عن رسم ويتعامل مع الصفحة كـ إحداثيات رياضية وليس كخلاية مصفوفة، وليست تعبئة بيانات
يعني لما يخلص من تعبئة سطر لن يعود إليه إلا إذا أعطيته أمر بالعودة (للاحداثيات التي تريد) ويبدأ منها من جديد..
إذا أردت أن يعمل برنامجك عليك أن تفكر في البداية كيف تجعل برنامجك يعرف كم عدد النتائج الموجودة قبل الطباعة
ثم يقسم تلك النتائج ..
فعندما يبدأ بالطباعة(أو عمل التقرير كما تسميه) .. عليه أن يطبع في الخلية الأولى من العمود الأول النتيجة (A1)
وبنفس الوقت إذا كان هناك نتيجة (A36) يطبعها في الخلية الأولى من العمود الثاني،
وبنفس الوقت إذا كان هناك نتيجة (A71) يطبعها في الخلية الأولى من العمود الثالث .. وهكذا..
ثم ينتقل للسطر الثاني ويبدأ من جديد :
A2 في الخلية الثانية من العمود الأول.
A37 في الخلية الثانية من العمود الثاني.
A72 في الخلية الثانية من العمود الثالث.
...
وهكذا ..
يعني عليك أن تهتم بالحسابات قبل البدء بالطباعة معرفة كم تحتاج من الأعمدة ...
بالتوفيق ..
أظن أن مشكلتك هي مع الرسم وليس مع منطق الكود ،
حيث أن طباعة التقارير هي عبارة عن رسم ويتعامل مع الصفحة كـ إحداثيات رياضية وليس كخلاية مصفوفة، وليست تعبئة بيانات
يعني لما يخلص من تعبئة سطر لن يعود إليه إلا إذا أعطيته أمر بالعودة (للاحداثيات التي تريد) ويبدأ منها من جديد..
إذا أردت أن يعمل برنامجك عليك أن تفكر في البداية كيف تجعل برنامجك يعرف كم عدد النتائج الموجودة قبل الطباعة
ثم يقسم تلك النتائج ..
فعندما يبدأ بالطباعة(أو عمل التقرير كما تسميه) .. عليه أن يطبع في الخلية الأولى من العمود الأول النتيجة (A1)
وبنفس الوقت إذا كان هناك نتيجة (A36) يطبعها في الخلية الأولى من العمود الثاني،
وبنفس الوقت إذا كان هناك نتيجة (A71) يطبعها في الخلية الأولى من العمود الثالث .. وهكذا..
ثم ينتقل للسطر الثاني ويبدأ من جديد :
A2 في الخلية الثانية من العمود الأول.
A37 في الخلية الثانية من العمود الثاني.
A72 في الخلية الثانية من العمود الثالث.
...
وهكذا ..
يعني عليك أن تهتم بالحسابات قبل البدء بالطباعة معرفة كم تحتاج من الأعمدة ...
بالتوفيق ..
قال صلى الله عليه وسلم:
«كلمتان خفيفتان على اللسان
ثقيلتان في الميزان،حبيبتان إلى الرحمن:
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم».
